على ضفاف الوادي
وردةٌ صغيرةٌ حمراء
وسْط عشب بين الأشواك
تنتظر صعودَ القمر
دموعٌ على الخدّ كالنجوم
وبريقُ البدر على الصدور
وشعاعُ الفجر في الدروب
ونسمة الصبح لاتموت
الكون كلُّه وردةٌ حمراء
على شفتي
وصدري
وقلبيَ المطروح
انعدم الوجود
لاشيء آخر
غير حبِّي والقمر
ونبضةٍ في السّمر
بقلمي
الرباط في 31/08/2007
وردةٌ صغيرةٌ حمراء
وسْط عشب بين الأشواك
تنتظر صعودَ القمر
دموعٌ على الخدّ كالنجوم
وبريقُ البدر على الصدور
وشعاعُ الفجر في الدروب
ونسمة الصبح لاتموت
الكون كلُّه وردةٌ حمراء
على شفتي
وصدري
وقلبيَ المطروح
انعدم الوجود
لاشيء آخر
غير حبِّي والقمر
ونبضةٍ في السّمر
بقلمي
الرباط في 31/08/2007
بوح جميل لكن تشوبه مسحة من الحزن، أسأل الله تعالى أن يمحوها عنك في القريب العاجل، وتجد نصفك الآخر :).
ردحذفودي واحترامي عزيزي طارق..
كنت هنا وسأبقى..
حروف تتستر وراء الغموض،
ردحذفتبحث عن تلك الوردة،
كان انتظار أو بحث ربما،
سطورك كالدرر راقتني
كن بخير،
كنتُ هنا
عبير أكوام
حياكالله الزميل الجميل طارق. ووفقك في مدونتك الجميلةالرائعة. دمت دوما مبدعا متألقا.
ردحذفمع تحياتي
محمد ايت الطالب