أكتب بمداد أنــفاســي
ذكريات أيقظت إحساسي
فأشعلَت لهيب أشواقي
أضمرْتُ يأس نيراني
أظهرْت سعادة أجفاني
فهزّ الهوى مدامعي وطواني
تنزّهت في متاهة الرمل
علّه يطفئ لهيبَ نيراني
قبل انقضاء حلمي وآمالي
فلا الرملُ لبّى ولا نداني
ولا الرياح أسعفت رحيلي
بل زادت في خيبتي وأنيني
وبعدها شقاوتي وسُهادي
عطَشي يُضْعفني فيقتُلني
والماء يرويني والحُبّ يُحييني
أظهرْت سعادة أجفاني
فهزّ الهوى مدامعي وطواني
تنزّهت في متاهة الرمل
علّه يطفئ لهيبَ نيراني
قبل انقضاء حلمي وآمالي
فلا الرملُ لبّى ولا نداني
ولا الرياح أسعفت رحيلي
بل زادت في خيبتي وأنيني
وبعدها شقاوتي وسُهادي
عطَشي يُضْعفني فيقتُلني
والماء يرويني والحُبّ يُحييني
بقلمي
أكادير في 02/06/2008