وشم الصرخة
مرةً، مراتٍ، تبرق السحبْ
تعوي العاصفهْ
والمطر الدافقُ ذو الخيوطِ المُشبعاتِ كمياه الشلالْ
يطرُقُ نافذتي
وينهمرْ
محدِثا داخل جسمي انكسارهْ،
أهيَ الغضبة الآنَ،
أم أن الصرخةَ،
غدت قبل الهدوءِ
قلقا؟
أم هو القدرُ
يعلن عن بداية الإفتراقِ؟
الرباط في: 27.03.2011
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق